ولتتعرّف أكثر على برامج الظل الوظيفيّ، تابع قراءة المقال.
يمكن أن يبدو الشروع في رحلة العمل مع الجانب المظلم أمرًا شاقًا، ولكن تقسيمه إلى خطوات قابلة للتنفيذ يمكن أن يجعل العملية أكثر قابلية للتحقيق. إليك كيفية البدء:
إنّ اختيار المدة المناسبة لبرنامج الظل الوظيفيّ يُساعد المُتدرب والموظف على إتمام المهام وإنجازها دون تعطيل لسير العمل.
“أفاتار: آخر مسخري الهواء” والصحوة الروحية اقرأ المزيد
يقوم نجاح برامج الظلّ الوظيفيّ على تفعيل وتطبيق آليّات ومنهجيات متعلّقة بتطوير الجوانب المهنيّة والسلوكيّة داخل المؤسسات، وللوصول إلى الأهداف المرجُوّة من التدريب وضمان نجاح العمليّة، إليك بعض النصائح:
أسمع للجانب هذا واعطيه المايك والمساحة إنه يتكلم ويقول اللي عنده بدون ما تحكم عليه.
لأنَّك وعند تطبيق مفهوم الظل الوظيفي في شركتك، سيوفِّر عليك الأمر تكاليف الدورات الخارجية، وذلك لأنَّ العملية بكاملها ستتم داخل المؤسسة وبإشراف موظفين سبق وأُجرَت الدورات التدريبية لهم.
يمثل الظل الأجزاء المكبوتة من الشخصية ويجب الاعتراف بها ودمجها لتحقيق الصحة النفسية.
تظهر مشكلات العمل الظلي عادة من التجارب الطفولية غير المحلولة، والتكييف الاجتماعي، والصدمات الشخصية.
كتب نور الامارات يونغ أن كل شخص يحمل ظلًا ، وكلما قل تجسيده في الحياة الواعية للفرد ، كان أكثر سوادًا وكثافة. في جوهرها ، الذات الظل هي الجانب المظلم من أنفسنا الذي نقمعه أو نتجاهله. مجرد التفكير في الأمر كحقيبة غير مرئية تجرها خلفك.
فيما يلي بعض النصائح حول كيفية متابعة الموظفين الآخرين في مكان العمل.
كتابة اليوميات : يمكن أن تكون الكتابة في مجلة أداة قوية لعمل نور الظل. خصص وقتًا منتظمًا للكتابة عن أفكارك ومشاعرك وتجاربك.
على سبيل المثال، مراقبة المقابلات والتوظيف (تظليل الموارد البشرية) أو مراقبة سير العمل والاتصالات.
مدة العمل في الظل تختلف من فرد لآخر. إنها عملية مدى الحياة من اكتشاف الذات والشفاء، ولا يوجد جدول زمني محدد. كن صبورًا مع نفسك وثق في الرحلة.